حجم الرئة ممكن أن يختلف حسب التجربة وحجم الجسم كمية الهواء التي تدخل أو تغادر الرئتين يقاس بأربع مقادير وظائف فردية مثل الاستنشاق وأربع سعات وكميات مقارنة بأحجام متعددة تسمى كمية الهواء التي يتم استنشاقها أو اخراجها عادةًبالحجم التنفسي المعتاد في حين يشار إلى الهواء الذي يمكن استنشاقه أو خروجه بعد الاستنشاق أو الزفير بشكل طبيعي على أنه حجم احتياطي للشهيق والزفير المقدار الرابع هو كمية الهواء المتبقي في الرئتين بعد الحجم الاحتياطي للزفير والمعروف بالحجم الاحتياطي المتبقي والكمية الصغيرة من الهواء التي لا تترك الرئتين مما يحافظ على تضخم الرئتين هذه الكمية مجتمعة مع وحدات التخزين الأخرى هي إجمالي سعة الرئة وكمية الهواء التي يمكن أن تحملها الرئتان حوالي سنة لترات ضمن دورة تنفسية واحدة فإن أقصى كمية من الهواء يمكن نقلها هي مدى قدرتنا الحيوية وهي أساسًا مجموع كلاًمن الحجم التنفسي الفعال والحجم الاحتياطي القدرات المتبقية هي القدرة الملهمة وكم ممكن استنشاقه بعد الزفير الطبيعي والسعة المتبقية الوظيفية وكمية الهواء المتبقي بعد التنفس في النهاية هذه القياسات تستخدم لتشخيص أمراض الرئة مثل الربو حيث يبقى المزيد من الهواء في الرئتين ويستغرقان وقتًا أطول في الزفير أو التليف الرئوي حيث يتم إفراغ الحجم بسرعة مما يؤدي إلى قلو التنفس